أتذكر هذة الكلمات لنجيب محفوظ فى رواية السراب حيث يقول على لسان البطل :
ليتنى أخلق شخصاً جديداً
ليتنى أخلق شخصاً جديداً
، سليم الجسم والروح
، لا يعشش باركان نفسه الخوف والجفاء ،
فألقى بنفسي فى خضم الحياة الإنسانية بلا خجل ولا نفور
، أحب الناس ويحبوننى ، واعينهم ويعينونى ، وآلفهم ويألفوننى ،
واندمج معهم فى كائنهم عضواً عاملاً نافعاً ،
ولكن اين منى هذة السعادة ؟
وفيما أعلل النفس بالامانى الكاذبة
؟ لم أخلق لشئ من هذا
No comments:
Post a Comment