Monday, October 4, 2010

تحقق


طول عمري مؤمنة ب قوانين العقل الواعى ولا واعي وو
يمكن علشان ايماني ب الحاجات ديه كان وليد إيماني ب مرحلة كانت مؤثرة في حياتي وبشخص بعترف دلوقتي انه كان من توائم الروح إلى حط جوايا حاجات جميلة اوي غيرت حياتي وحط برضة شوية وجع دواه الزمن
المهم أنا بكتب كل ده ليه علشان أتكلم عن" دكتورة سحر الموجي
الست ديه اول مرة قريت ليها كان كتاب الهة صغيرة
مش عارفة لية حستها بتكتبي عني أنا بكل تفاصيلي محارة الروح, التحقق, البحث عن الذات, الإنكسار والإكتمال, حالات كتير اوي
عشتها معاها لدرجه خلتني مع كل كتاب ليها بكتب كلام وحواديت قصص ناس وابطال
وكل مرة كان بيكون عندي قناعة اني هشوفها وهكلمها
يمكن ايماني بدة خلاني اشوفها واتكلم معاها والغريب اني اكون سبب انها تكتب عني وعن صحابي مقال في المصري اليوم
:)
الحب مش محتاج كلام كتير الحب بيتحس
دينا وبسمة وياسمين
مقال عننا وعنكم
اضغط

2 comments:

smkawy said...

معجب بكلماتك :))

Anonymous said...


ثقافة الهزيمة .. ذكريات الأرض المفقودة


و نظرا لأن هناك لوبى نووى قوى فى أغلب الدول العربية يشجع شراء و بناء مفاعلات نووية يدعمه فساد بعض المسئولين من ناحية، و تجاهل كثير من وسائل الإعلام العربية لأخبار حوادث المفاعلات النووية بصورة مريبة من ناحية أخرى ، بالأضافة إلى جهل كثير من الناس بخطورة المفاعلات النووية ، قررت نشر هذه المعلومات سيما أنه بالفعل أشترت دولة الأمارات 4 مفاعلات نووية بتكلفة تزيد على 20 مليار دولار، و نقرأ عن خطط سعودية لشراء 16 مفاعل نووى بتكلفة حوالى 100 مليار دولار ، و سعى محموم فى بعض الدول العربية و منها الأردن و مصر لشراء مفاعلات نووية لتوليد الكهرباء !!! ...
باقى المقال بالرابط التالى

www.ouregypt.us


و نشرت مجلة دير شبيجل الألمانية فى 29 مايو 2012 " أشعاعات نووية : أكتشاف سيزيوم من فوكوشيما فى أسماك التونة أمام السواحل الأمريكية" أسماك التونة أمام السواحل الأمريكية ثبت وجود مواد مشعة نوويا بها ، وهى التى تسربت من كارثة المحطة النووية فى فوكوشيما اليابانية إلى البيئة. فى أغسطس 2011 أسماك تونة تم صيدها من أمام سواحل كاليفورنيا كانت ملوثة بعنصر السيزيوم 137 ، و على أية حال نرى أن الأسماك نقلت المواد المشعة سريعا ، أحتاجت الأسماك من 4 ـ 5 شهور كى تجئ بالمواد المشعة من اليابان حتى السواحل الأمريكية ، بينما الرياح و التيارات البحرية أحتاجت لعدة شهور أضافية حتى تحمل آثار الكارثة النووية فى مارس 2011 إلى سواحل أمريكا الشمالية